أكّد ابن المرحوم حمادي غوار أنَّ والدهُ كان قد قبع على سرير الإنعاش في المستشفى الميداني بالمنزه، مشيراً إلى أنَّ “كورونا” ضربتْ الرئتين وأضرّت بهما، ما نتجَ عنها صعوبةً بالغة في التنفس وأنه فارق الحياة رغمَ جهود الأطبّاء المشرفين على علاجه والعناية به.
متوجّهاً باللّائمة والعَذلِ إلى كلّ من أَمرَ بإقامة المهرجان في وقتٍ ينبغي منع أسباب الحَشد والتجمّعات وحمّل مسؤولية وفاته إلى استهتار الدولة ولامبالاتها.
